فنّانٌ عريقٌ بأنامل العبادة و النّظرة الإلهيّة التأمليّة، جمع حجارته في فسح ة لوحةٍ فنشأ منها سيّد الحقّ و إله التّضحية،الذي أشرقت عيناه من بيت لحمٍ ضوء الحياة فأنارت عتمة الإنسان، تسمّر النّاظر إليها لترتا ح النّفوس. حيث باتت لوحتنا كتابا وارفا، في تفاصيله نظرات تجول في خاطر النّاظر انجزات المسيح و يأخذه جماله الآخّاذ إلى عالم واسع بالتأملات.
لم يتم العثور على أي تعليقات!
لا توجد تعليقات وجدت لهذه اللوحة . كن أول من يعلق!