من المدينة و ضوضائها، و الشوارع و غبارها، و المكاتب و أرقامها، إلى رابية عالية هادئة صامتة، متوّجة بسماءٍ رمادية ملبّدة،معلقة بين الأرض و السماء، مكان هادئ لشخصين يريدان الاستجمام. فتبدو أنها لوحة فنية مبتكرة و كأنها مقها حقيقيا يثير شغف الناظر إليها بزيارة مكان يشبهه
لم يتم العثور على أي تعليقات!
لا توجد تعليقات وجدت لهذه اللوحة . كن أول من يعلق!