لوحةٌ تختصرُ معنى من دنا تواضعًا و علا مجدًا، هي كالشّمسِ الّتي تبتعدُ عن الإنسانِ و لكن تبعثُ إليهِ منها الضّوء و الشّعاع. هي فيروزة العرب التي غنّت وطنها فاغتنى بها، غنّت الحبّ فأحبّها الكبير و الصّغير. وجهٌ مثل الصّبح مُبيَضٌّ،وردةٌ من دمنا، فخر أمّتنا، عنوان الفنّ العريق لبلدنا
لم يتم العثور على أي تعليقات!
لا توجد تعليقات وجدت لهذه اللوحة . كن أول من يعلق!